التطرف: أداة سياسية لتشويه الإسلام وقتل المسلمين تحت ستار الإرهاب
بقلم: الدكتور محمد الخوام
إن موضوع التطرف بدأته إيران باحتضانها القاعدة ،،،
وبعدها تم التفريخ بموافقة وإنتاج عالمي ساهم النظام الأسدي بذلك وبموافقة دولية...
وتم التوظيف بهدف تشويه صورة الإسلام، واستقطاب المندفعين والجهلاء من شباب المسلمين عربيا وعالمياً وتجميعهم، ثم قتلهم تحت عنوان التطرف والإرهاب ،،،
بالطبع تم استخدامهم لأهداف عسكريه متفرقة.
ولكن الضرر الأكبر كان تشويه الدين الإسلامي أولاً، وقتل المسلمين وأبنائهم تحت شعارات التطرف.
واستخدامهم عسكرياً لأهداف متفرقة مثل: موضوع الموصل،
وريف حمص، وتدمر...
وأرى أن الدول التي أوجدت ودعمت هذا التوجه وهذه التيارات قد استفادت أيما فائدة لتنفيذ خططها العدوانية والتوسعية في منطقتناالعربية،،
ولكن ، يمكرون وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال ،،،الٱية...
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.